لا مجال للشك في ان مستقبل بلد الوليد بالليغا أصبح في خبر كان ، وسيعود من حيث اتى الى الليغا الثانية في اسوإ موسم كروي نال فيه 16 نقطة من 30 مباراة وبفارق 14 نقطة كفارق بينه وبين الإفلات . وواقع الألم والمخاض تجدد بهزيمة صاعقة بارضه امام خيطافي برباعية نظيفة أظهرت حتى تراجع أداء الدولي ادم ازنو في رواقه الايسر دون ان يكون صارما في الدفاع بالنظر الى الثلاثية التي اهتز بها الدفاع في 45 دقيقة الأولى ، ما جعل المدرب الفارو روبيو يغير ازنو أولا في خط الدفاع والمهاجم راول مورو لانهما كانا خارج النص. وبالتالي ، لا زال ازنو وان لعب ثامن مبارياته تنافسيا ، الا انه لا زال بعيد عن النجومية في رواقه الايسر .