هذا المدرب الذي مر من البطولة و الجميع يعلم سجله وكيف أنه خسر رهان كأس العرش مع حسنية أكادير مع فريق كان ينتمي يومها للهواة مع احترام وتقدير كبير لسجلات فريق الحي المحمدي... مر من الوداد دون بصمة واليوم هو الأقرب بعد تعثر مفاوضات طارق مصطفى وباتريس بوميل وحتى زينبتور.
 ميغيل أنخيل غاموندي الذي عاد من تنزانيا  بحسب المعطيات التفاوضية هو الأقرب لتدريب الرجاء بعد سابينطو وسافيكو والأخضر لم يعد يملك من هوامش للغلط والخطر بعد استنفاذ تجربتيه السابقتين.
 كل الخوف اذن من ألا يكون القرار في حال حسمه صائبا فالرجاء مثلما قال بلعمري ماعادت تحتمل جراحها الكثير كي تتقيح...