عاد حارس الجيش الملكي مهدي ابنعبيد للواجهة ليشعل المنافسة مع زميليه المصاب أيوب الخياطي، الذي أبان في المباريات الأخيرة عن علو كعبه مه الزعيم العسكري.

ورغم غياب ابنعبيد عن التنافس وجلوسه في الإحتياط لمدة طويلة، إلا أن عودته ضد شباب السوالم في المباراة التي إنتصر فيها الجيش بثلاثية أظهر من خلالها أنه يملك شخصية قوية، مايؤكد بأن الجيش بلت يملك في الوقت الحالي حراس مرمى أقوياء، فدون النظر للخياطي وابنعبيد هناك الحيماني الذي ينتظر بدوره فرصته على أحر من الجمر، ليكون الزعيم أكبر مستفيد بإمتلاكه لحراس من المستوى العالي.