حتى وإن كان الترويج للخبر هو فقط يدعم و يترجم رغبة الأنصار في منصات التواصل، إلا أن هذه الرغبة تتقاطع مع مخطط موكوينا الذي   يعرف  جبران أكثر مما يعرف مواطنه مايلولا لكنه حين حل بالفريق تفاجأ بمغادرته صوب الكويت ولم يكن باليد حيلة لرده أو الإبقاء عنه.
مثلما يقولون أنه نفس رغبة  جبران الذي لم يستأنس بعد بأجواء الكويت، لتظل الإشكالية هي حتى لو تقاطعت كل هذه الرغبات " كي تصمم العودة؟"
جبران غادر بديون ثقيلة ومستحقات هامة، لو يعود فأكيد لتعويض محروس الذي لم ينجح في سد فراغه لكن بأي شروط مالية وبأي تسوية؟ لذلك الوداديون ما يزالون مؤمنون أن جبران مع العملود وربما صقر آخر المترجي قد يحضرون مع الفرسان بأمريكا؟؟؟...