43 هدفا لغاية انطلاقة الموسم الحالي، منها 16 هدفا أوروبيا العام المنصرم معادلا رقم بنزيما، منها 3 في أوروبا ليغ، و13 في مسابقة كونفرنس ليغ الأوروبية حملته ليكون هدافها التاريخي، ومنحته جائزة أفضل لاعب لكونفرس ليغ. 7 أهداف مع الفريق الوطني وبقية الحصيلة كانت محليا في كأس وبطولة اليونان، كل هذه الغزارة التهديفية، وكل هذا الإشعاع الفردي الذي حوله لأسطورة في اليونان، وهو يقود كبير الكرة في هذا البلد ليكون صاحب شرف أول كأس قارية للأندية في تاريخ اليونان، ومع ذلك فأيوب الكعبي لم يجد له مكانا في لائحة العشرة المتنافسين على الكرة الذهبية الإفريقية.. كل هذا لا يعني شيئا لخبراء الكاف المبنيون للمجهول، ليختاروا من اليونان مدافعا إسمه إيكونغ عميد نيجيريا زاده هنا «وصافة في الكان وحضور خجول مع ناد متواضع باليونان إسمه باوك سالونيك»، ويغضوا الطرف عن الكعبي، صبر أيوب يا أيوب