بين المدربين الأربعة الذين قادوا لأول مرة الأندية التي غيرت مدربيها مع بداية البطولة، كان الفرنسي هوبير ڤيلود مدرب الجيش الملكي هو الإستثناء، بحكم أنه هو الوحيد الذي حقق الفوز من أول إطلالة له مع الفريق العسكري، الذي حسم لصالحه الديربي أمام الفتح الرياضي بهدف للا شيء.
وتجرع البرتغالي سابيطو الخسارة الأولى له، في أول مباراة قاد خلالها الرجاء أمام شباب السوالم (1 ـ 2)، ونفس المصير لقيه المدرب زكرياء عبوب الذي سقط مع الدفاع الجديدي بمدينة فاس أمام المغرب الفاسي (0 ـ 1).
وبميدانه سقط المغرب التطواني بحضور مدربه الجديد عزيز العامري عندما انهزم بهدفين نظيفين أمام حسنية أكادير، برغم أن العامري لم يتواجد في مقعد البدلاء بحكم عدم تأهيله لغاية إجراء المباراة أمام حسنية أكادير.
إضافة تعليق جديد