نصف المشوار تحقق وهو العبور لدور المجموعات وبعدها تدبير بقية الفصول بتأهيل الوافدين الجدد فالرجاء سيتواجد رسميا في القبعة الثانية ومحكوم عليه بمواجهة واحد من الأقطاب المشهورون بعبورهم الدائم لهذه المحطة بداية بالأهلي المصري البطل التاريخي٫ ثم الترجي التونسي لغاية مازيمبي وصن داونز. الرجاء مطالب بأن يستنفر كل طاقاته لمعارك ضارية ستلعب بشكل مكوكي بعد أن تسبب الشان في إرباك أجندة شهر فبراير وبالتالي الكاف تريد انهاء دور المجموعات قبل نهاية العام الحالي وما يفرضه ذلك من طول نفس وماراطون وقطعا الرجاويون جاهزون لهذه المعارك فقد طال انتظار لقب آخر بعد 25 عاما عن تتويج المنزه الشهير.