يلجأ الطاقم التقني بين الفينة والأخرى لقياس نسبة الدهون في أجسام لاعبي المنتخب المغربي، من أجل معرفة كل كبيرة صغيرة تهم لاعبي الفريق الوطني، من أجل توظيفها أثناء الحاجة إليها.

وحصلت "المنتخب" على معلومات تؤكد بأن أيوب الكعبي ومعه يونس عبد الحميد من أكثر اللاعبين الذين لايتوفرون على نسبة دهون عالية في جسدهما، وهو الأمر الذي يساعدهم على التحرك بشكل جيد في الملعب.

ومعروف على الكعبي وعبد الحميد أنه يبذلان مجهودات كبيرة في التداريب من أجل الحفاظ على لياقتهما العالية، إذ يتفوقان على العديد من اللاعبين الشباب بفضل نكران الذات والتدرب بإستماثة وتفان.