هذا هو شعار سفيان رحيمي أسطورة هدافي الكرة المغربية في الأولمبياد٬ نعم هو فتى أسطورة والدليل في الصورة وكم يحتاج هذا الفتى من أشخاص ليتقدموا له بعبارات الإعتذار . اللي جا بسم الله مثلما دشنها أمرابط ٬ هاهو سفيان رحيمي يكررها لأن هذا الولد لا يميز بين الخصوم٬ يسجل في مرمى اللاتينيين و الأوروبيين ٫ في مرمى الأفارقة والعرب والأسيويين... باريس نصبت لغاية الآن رحيمي هو العريس٬ ولد يوعرى رمى بكرة الضغط لمعترك الركراكي فهو من الآن مع الكعبي أول الخيارات وما على النصيري سوى أن يضاعف المجهودات من تركيا كي يلحق بايوب وسفيان. برافو أقل كلمة يمكن أن تقال للاعب سجل أكثر من أهداف المنتخب الأولمبي في باريس والضواحي ثم النواحي...