لو تمت الصفقة وفق الشكل الذي خطط له ،بخروج المهدي موهوب صوب روسيا بنحو مليارين تقريبا وعلى وجه الدقة مليار و800 مليون سنتيم فهو بكل تأكيد طوق نجاة صريح لنادي الرجاء في ظل ظروفه الحالية. على طريقة سفيان رحيمي وصفقته الإماراتية، الرجاء سيحل مشاكل كثيرة عبر ايرادات موهوب ،نعم للفتح نسبة مئوية لكنها لكن تؤثر على حجم استفادة الرجاء.و في ظل تسونامي الرسائل الانذارية يطل موهوب وكأنه ترياق الحياة للخضراء...