يترقب أنصار الرجاء بكثير من الإهتمام الإثنين القادم بمشيئة الله تعالى كونه سيكون حاسما في تحديد مصير المدرب الألماني جوزيف زينباور على رأس العارضة التقنية للنادي و ما إن كان سيلحق بأكاديمية الفريق مثلما وعد بذلك محمد بودريقة رئيس الرجاء على صفحته بالفيسبوك أو أنه سيلتحق بتدريبات نادي الوحدة السعودي مثلما روجت لذلك العديد من التقارير الإخبارية٬ وسيكون هذا الموعد فرصة للحاق اللاعبين لإجراء الإختبارات الطبية والبدنية قبل السفر صوب تونس للبقاء فيها10 أيام وخوض ودية أمام نادي الترجي٬ زينباور بحسب مصادرنا تحدث مع مساعده محمد مديح وأبلغه أنه مريض على السرير و ترك الغموض يلف عودته. مثلما يمثل هذا الموعد أهمية قصوى للرجاويين كونه سيشهد تقديم الوافدين الجدد على الفريق بينهم الإيفواري زيزي والحارس المهدي لحرار القادم من المحمدية وهلال الفردوسي القادم من المغرب التطواني٬ إذ رغم تطمينات بودريقة لأنصار النادي إلا أن مصادرنا أكدت أن زينباور ما يزال منفتحا على العرض السعودي.