" لم أكن في يوم من الأيام من الذين يبحثون عن الأعذار لتبرير إخفاق أو هزيمة٬ لكنه الواقع هذه الكرة واقع أني حللت متأخرا بالفريق ٫ وواقع أني وجدت عناصر وازنة إما قد رحلت أو مصابة٬ ومع ذلك بعد العثرة الموجعة أمام أولمبيك آسفي فإنه لا مجال لتعثر آخر وخاصة في الديربي. بعيدا عن الوداد تابعت هذا الديربي واليوم أنا طرف فيه٫ وأتمنى تأجيل إلقاء اللوم علي وعلى اللاعبين لما بعد هذه المباراة لأن نتيجتها تهمنا كثيرا ٬ الضغط على المنافس وفريقنا سيلعب للكبرياء ولإرضاء الأنصار"