في ظل غياب بلاغ رسمي من إتحاد طنجة، إنتشر خبر مفاده أن المكتب المسير للفريق وصل لخط النهاية مع المدرب عمر نجحي وأن هناك نية في الإنفصال بالتراضي عنه بسبب أزمة النتائج، لذلك ننتظر توضيحا من إتحاد طنجة حول هذا الموضوع ما إذا كان صحيحا أم لا وذلك لتوضيح الرؤية علما أن ما تم الترويج له هو أن الرئيس محمد الشرقاوي جالس عمر نجدي ووصلا لحل توافقي بالإنفصال بالتراضي بين الطرفين.

وفي إنتظار بلاغ توضيحي رسمي من المكتب المسير فإن إتحاد طنجة مازال يعيش تحت أزمة النتائج السلبية التي وضعته في المركز 13 برصيد 8 نقاط ويبقى في سادس مباراة على التوالي بدون فوز.

ADVERTISEMENTS