بعد تفوق المنتتخب المغربي النسوي، على نظيره الكوري الجنوبي، راج الحديث بقوة عن لبؤات الأطلس في الإعلام الدولي، بإعتبارهن من أبرز اللاعبات المكافحات اللواتي حققن نتيجة إيجابية لمنتخب بلدهن رغم الخسارة الأولى ضد ألمانيا. وقبل مواجهة كولومبيا ي ثالث لقاء، تأمل لاعبات المدرب بيدروس ان تواصلن لفت الأنظار، وأن يكون المونديال الحالي في أستراليا ونيوزيلندا فأل خير عليهن، من أجل تحقيق حلم الإحتراف بأروبا، وبخاصة لاعبات الجيش الملكي الذي يعتبر أبرز فريق مغربي ينفتح على بيع لاعباته، لذلك ستكون الكرة في معترك زميلات تاكناوت من أجل مواصلة الإبهار وإقناع الأندية بالقارة العجوز من اجل التعاقد معهن.