عانى المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة في سنوات مضت كثيرا مع مشكل تزوير الأعمار في القارة الأفريقية، في الوقت الذي كان المغرب يتعرض في مناسبات مختلفة عندما يواجه لاعبوه عناصر أكبر منهم سنا، دون أن تتدخل الكاف لردع المخالفين للقوانين.

ومع حضور فوزي لقجع  كمسؤول وازن داخل الكاف، أعاد الإعتبار للمنتخب المغربي ولكافة منتخبات شمال إفريقيا، من خلال إستبعاد كل من تورط في تزوير أعمار لاعبي المنتخبات السنية، ليجد بذلك لاعبو المنتخب المغربي ومعهم الجزائر وتونس ومصر أنفسهم يواجهون لاعبين من نفس فئاتهم.