ما الذي يمكن أن نفهم من هذه الزيارة؟ هل سنشارك؟ ولو نشارك فبأي كيفية ؟  لذلك الزيارة لا تقدم الجواب ولا تعني شيئا .
الزيارة هي روتين وبروطوكول تعود عليه لقجع مع المنتخبات الوطنية والأندية المغربية في هكذا استحقاقات.
لقجع زار المحليين مرتين وحفزهم مثلما حدث مع الفتيان وفي نهاية المطاف لم نشارك بسبب قصة الخط المباشر.
لذلك لا ينبغي  تحميل الزيارة أكثر مما تطيق٬ لأن لقجع تعهد و التزم التزاما صريحا بما يلي" ولو بقي فيا عرق واحد لن نتنازل عن حقنا في السفر عبر خط مباشر وبالخطوط الملكية ولو كلفنا الأمر الصعود للطاس"