منتهى الهراء و منتهى الإستهداف الممنهج ٫ حيث تحركت البيادق على أكثر من جبهة وصعيد٬ بل هي الضباع المتربصة بالأسود والكلاب التي أصابها السعار على ما يبدو مؤخرا.

 نحن مع القضاء و مع إدانة المذنب و المخطئ٫ لكن مع منطق الأمور أيضا وفهم السياقات والتايمينغات ولماذا هذه الحملة من" الماما فرنسا" ومن يواليها في الفترة الراهنة.

 أن تدعي فتاة أنها تعرضت لمحاولة الإغتصاب هذا حق مكفول لها٫ لكن أن تغادر دون توثيق شكاية فهذا هو الهراء.

 نعم الفتاة المدعية على حكيمي اكتفت بالإدعاء دون توقيع محضر متابعة وملاحقة وحتى اعتقال لو طال الأمر ذلك وهذا غريب.

 تبدو العملية شبيهة بلي الذراع، بمحاولة ابتزاز الفتاة ظاهرها والجانب الخفي فيها مجهول٫ وبمحاولة لفت النظر وجر الأذنين ...

 كما يبدو أن حكيمي المرشح للذهب الإفريقي وليكون خامس كرة ذهبية مغربية افريقية من الآن هو المستهدف بشعار" اضرب الطويل يخاف القصير" ولا يسعنا مع قرينة البراءة المكفولة بالأصل ما لم يثبت العكس إلا أن نقول كلنا مع حكيمي لأنه باختصار أشرف من الرعاع؟؟؟