ما زال المدرب ماركوس باكيطا يعاني على َمستوي النتائج مع حسنية أكادير بعد خسارته الأخيرة أمام الفتح بهدف للاشيء في البطولة الاحترافية. ويلازم حظ عاثر كبير المدرب البرازيلي في تجربته مع الفريق السوسي، ورغم العمل الكبير الذي يقوم به إلا أن النتائج لم تبتسم له وهو الذي لم يفز في آخر 7 مبارايات ويحتل المركز 13 ب14 نقطة. وقد دفع به الحظ العاثر ونفاذ صبره وتقديم استقالته، التي لم يقبلها المكتب المسير، لذلك يمني باكيطا النفس أن تعود النتائج الإيجابية سريعا له، ويطرد النحس الذي يلازمه.