رغم ان حسنية أكادير قد أعلن في وقت سابق في بلاغ أنه قرر الانفصال عن المدرب عبدالهادي السكتيوي، إلا أنه ولغاية كتابة هذه السطور ما زال لم يحسم في هذه الخطوة. ويبدو أن الجانب المالي هو ما جعل الانفصال لم يتم حيث هناك صعوبات للوصول لاتفاق بين الطرفين. وكان الفريق السوسي قد قضى موسما صعبا، وكان من الأندية المهددة بالنزول قبل أن يضمن مكانه، حيث كانت الشح في التركيبة البشرية من أهم أسباب تراجع حسنية أكادير.