يسعى بعض لاعبي المنتخب المغربي، لإستغلال سوق الإنتقالات الصيفية الحالية، من أجل ضمان الإنتقال، إلى أندية بإمكانهم التألق داخلها،في الوقت الذي يطمح أبرز اللاعبين  للبقاء بأوروبا، وعدم الإنتقال إلى الخليج العربي، مثل ريان مايي مهاجم فيرنكفاروش المجري، وجواد يميق لاعب بلد الوليد الإسباني، ثم أيوب الكعبي وعمران لوزا لاغب واتفورد، فالعناصر المذكورة، وبحسب ماعلمته " المنتخب" تملك عروضا من أندية خليجية، لكنها قررت الإستمرار في القارة العجوز، من أجل ضمان التواجد في مونديال قطر المقبل.

وفي سياق متصل،باتت مكانة عدد من اللاعبين داخل المنتخب المغربي،مهددة وغير مضمونة، في ظل التغييرات الكثيرة التي أدمن عليها الناخب الوطني،وحيد خليلودزيتش،بإستثناء بعض المراكز التي يقبض فيها بعض اللاعبين على رسميتهم،ولايتركون لمنافسيهم أي فرصة من أجل إزاحتهم من الطريق،هذا كله في إنتظار التعديلات التي قد تطرأ على الطاقم التقني ل"أسود  الأطلس"حيث يروج بشكل قوي إمكانية إنفصال الجامعة عن التقني البوسني في الأيام المقبلة.

ADVERTISEMENTS