كان موفف فلورون إيبينغي مدرب نهضة بركان على كف عفريت قبل مواجهة النادي المصري في كأس الكونفدرالية الإفريقية، حيث كانت الإقالة تهدده في حال إقصاء فريقه، الذي نجح في الفوز بهدف للاشيء والتأهل للمربع الذهبي.
وكان الهدف الذي سجله يوسف الفحلي من ضربة جزاء ثمينا ومرادفا لضمان استمرار إيبينغي الذي طالته الانتقادات بعد خسارة الذهاب بهدفين لواحد وعدم مناقشته المباراة بالشكل المطلوب رغم أن الفريق المصري أنهى المباراة ب9 لاعبين بعد طرد لاعبين إثنين. 
ويبدو أن خسارة الذهاب مع النادي المصري، درسا مهما للمدرب الكونغولي لتصحيح أخطائه وعدم تكرارها.