وضع فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، كامل ثقته في الأطر المغربية، من أجل العمل داخل الإدارة التقنية الوطنية ،والمنتخبات الوطنية أيضا.
فبعدما تم منح فتحي جمال، مهمة مشرف عام على المنتخبات، وتثبيت الزاكي بادو ورشيد الطوسي في الإدارة التقنية، نال الحسين عموتة شرف الجمع بين تدريب المنتخب الأولمبي والمحلي، في إنتظار الإعلان رسميا، عن أسماء باقي مدربي المنتخبات السنية، بعدما تم سحب البساط من المدربين الأجانب الذين تم التعاقد معهم في فترة سابقة، برغبة من المدير التقني الويلزي روبيرت أوشن.