يتساءل العديد من المتابعين للشأن الكروي بالمغرب، عن مستقبل الويلزي روبيرت أوشن، المدير التقني الوطني، الذي كان من وراء تعيين، مدربي المنتخبات الوطنية الصغرى، قبل أن يتم إبعادهم الواحد تلو الآخر، من قبل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

وفي الوقت الذي كانت الجامعة، أقالت البرتغالي جواو أروز ومساعده جمال عليوي، وبعده الفرنسي بيرنار سيموندي، ثم الإسباني سيرجيو بيرناس،وأيضا  المغربي طارق مخناس، تتواصل علامات الإستفهام بخصوص، مصير المدير التقني، الذي كان   من وراء التعاقد مع الأطر التقنية المذكورة،خاصة وأن الأصداء الواردة  من مركز محمد السادس لكرة القدم، تؤكد عم رضا فوزي لقجع التام عن عمل المدير التقني.