إضطرت المولودية الوجدية إلى اللجوء للجنة النزاعات التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ضد لاعبها المالي يعقوبا سيلا الذي إنتهت مدة علاجه بمركز كليرفونطين بفرنسا والتي تم تحديدها في أربعة أسابيع لكن بعد ذلك إختفى اللاعب عن الأنظار ولم يلتزم بالعودة للفريق.
وكان يعقوبا سيلا هو من طلب علاجه بكليرفونطين لكنه إختفى بعد ذلك ما جعل المولودية تقوم بالإجراءات الإدارية ضده لمعرفة أسباب هذا الغياب الغير مبرر بعد شفاء اللاعب.