رغم تسجيله هدفين في المباراتين الأخيرتين، إلا أن سفيان رحيمي مهاجم الرجاء ما زال يبحث عن فك لعنة التهديف الذي طاردته منذ عودته من المشاركة في كأس أمم إفريقيا للمحليين بالكاميرون، حيث ما زال النحس يطارده، بدليل أن الهدفين في مرمى نامونجو الطنزاني ونكانا الزامبي، إنما سُجلا من ضربتي جزاء، يؤكد أن رحيمي ما زال غير مقتنع ، ويبحث عن طريق التهديف دون انتظار ضربات الجزاء ليسجل.
والأكيد أن استدعاء رحيمي لمنتخب المغرب من طرف وحيد خاليلوزيتش، سيرفع من معنوياته وسيحمسه أكثر لتقديم الأفضل في مبارياته المقبلة مع الرجاء.