قطعا ليست هي النتائج التي كانت مكونات الدفاع الجديدي تتمناها، حيث سجل الفريق الدكالي 3 هزائم وتعادل واحد، ويملك في جعبته نقطة واحدة فقط، وتؤكد هذه الأرقام أنه يعاني مع بداية الموسم.
ومعلوم أن الدفاع الجديدي يراهن على سياسة النشبيب بعد رحيل مجموعة من اللاعبين الذين كانوا يشكلون دعائم أساسية بالفريق، وبالتالي يعتمد الفريق على أسماء شابة تفتقد للخبرة والتجربة، لذلك يبقى السؤال إن كان الدفاع الجديدي سيصبر على تداعيات سياسة التشبيب والنتائج السلبية، خاصة أن الموسم يعد بصعوبة كبيرة، علما أن المدرب عبدالحق بنشيخة اعترف بأن الفريق يؤدي ضريبة التشبيب، لكن إلى متى؟