فعلا ، كانت قمة عادلة بكل المقاييس بين لازيو وانتر ميلانو لحساب الدورة الثالثة من الكالشيو ، وكان زملاء حكيمي داخل نطاق التفوق خلال الشوط الاول من هدف لوطارو في الدقيقة 30 ، إلا أن لازيو أعاد وزن القمة بهدف التعادل الذي تحصل عليه خلال الدقائق العشر من الشوط الثاني عن طريق سافيتش . وشكل حكيمي كالعادة وزنا ثقيلا في الجهة اليمنى من الخط الهجومي ، وقاد العديد من المحاولات والعرضيات التي عارضها الدفاع أحيانا ، واخرى لم تجد الجواب للوصول الى المرمى , ويظهر حكيمي في أفضل حالاته التنافسية الى حدود الدورة الثالثة من الكالشيو التي رفعت الفريق الى النقطة السابعة .