يعود شبح المباريات المؤجلة ليرخي بظلاله على البطولة، حيث ارتفع العدد بسبب فيروس كورونا، وبعد أن أنهى الأندية مؤجلاتها، عادت هذه المباريات، لترخي بظلالها على السير العادي للبطولة.
وسيكون المسؤولون مطالبون بإيجاد تواريخ جديدة من أجل إجراء المباريات المؤجلة، خاصة أن تراكمها سيحرم مجموعة من الأندية من مبدأ تكافؤ الفرص، علما أنه مقرر أن تنتهي البطولة في 13 من شهر شتنبر، فهل ستؤثر المؤجلات على الرزنامة التي تمَ وضعها بعد استئناف الدوري، أم سيتمر تمديد هذا التاريخ، خاصة في حالة طلوع مؤجلات أخرى في الدورات المقبلة.