كبرت علامات الإستفهام،في الآونة الأخيرة بخصوص إعداد اللاعبين بدنيا، لمسايرة إيقاع مباريات البطولة، لكن الإهتمام الذي نم تخصيصه للأندية ولاعبيها، لم يضع في الحسبان جاهزية قضاة الملاعب، الذين ظلوا أيضا في فترة عطالة لمدة ناهزت 3 أشهر.
حكام البطولة، ظلوا يتدربون بمفردهم في فترة الحجر الصحي، ومع عودة الحياة لمجاريها بشكل تدريجي يواصلون لوحدهم التدرب،دون أن تكون لهم مواكبة أو دعم، لتجهيزهم لمباريت حارقة سيقودونها، ستتجه إليهم من جديد أصابع الإتهام بخصوص القرارات التي يتخدونها.