ما زال اللغط والجدل يحيطان بقرار تخفيض الأجور الذي طرحته الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على الأندية، والطريقة التي سيتم التعامل بها مع لاعبيها.
وتؤكد كل المؤشرات أن هذه الخطوة لن تكون سهلة على الجميع، وتتطلب دراسة عميقة خاصة أمام الشروط التي وضعتها الفيفا لتخفيض أجور اللاعبين، ذلك أن هناك جانب مهم سيرخي بظلاله على هذه العملية، خاصة اللاعبين الذين يتقاضوا أجورا منخفضة، حيث يتساءلون إن كانوا يستحقون فعلا  تقليص  أجورهم، وكيف سيتم التعامل مع وضعيتهم، في انتظار الخطوات التي ستسكها الأندية.
.