وضع العديد من لاعبي البطولة الوطنية، في قسمها الأول والثاني، أيديهم على قلوبهم بعد قرار خفض الأجور، بعد تضرر ميزانية أندية الكرة، وعلمت "المنتخب"، بأن كل الفرق ستراعي إختلاف الرواتب الشهرية من لاعب لآخر، وأيضا إختلاف منح التوقيع، لذلك لن يتم إقتطاع نفس المبالغ بشكل متشابه بين كل اللاعبين.

وكانت جامعة الكرة، إتخذت قرار وجوب خفض رواتب اللاعبين، لكنها تركت للأندية كامل الحرية في التعامل مع هذا الملف، كونها الوحيدة المخول لها التفاوض مع لاعبيها وفتح حوار مباشر معهم من أجل التخفيف عن أعبائها المالية.

ADVERTISEMENTS