قلق كبير ذلك الذي ينتاب حراس المرمى، بعد استئناف البطولة، خشية التأثير الكبير من الحجر الصحي وتوقف البطولة، حيث يعتبر الحراس الأكثر تضررا من التدريب في الحجر الصحي.
ويخشى حراس البطولة أن تتأثر إمكانياتهم بهذا التوقف، خاصة أن حارس المرمى بحاجة لتقنيات كثيرة في التداريب، الشيء الذي يفتقدها في البيت، لذلك يتوقع الكثير من التقنيين أن يجد الحراس بعض الصعوبات، بعد انطلاق المنافسة، لإيجاد الإيقاع والقراءة اللازمتين، والتي تتطلبها إمكانيات حارس المرمى.