إنفرجت أزمة أولمبيك آسفي المالية، بعد أن حول المكتب الشريف للفوسفاط لخزينة الفريق، منحة الشطر الثالث وقيمتها 320 مليون سنتيم.
وجاءت هذه المنحة في وقتها المناسب، حيث ساهمت في التخفيف من أزمة القرش المسفيوي المالية، كما حلت مشكل مستحقات اللاعبين العالقة.
وكان لاعبو الأولمبيك قد عبروا عن تذمرهم بسبب تأخر صرف مستحقاتهم، والخاصة بمنح المباريات والتوقيع.
وارتباطا بالموضوع، ما زال أولمبيك آسفي ينتظر منحة الإتحاد العربي لكرة القدم بقيمة 200 مليون سنتيم، والخاصة عن مشاركته في كأس محمد السادس للأندية الأبطال، والتي أقصي في دور ربع نهائي منافستها أمام إتحاد جدة السعودي.