يبدو أن لاعبي البطولة هم بحاجة أكثر في هذه الفترة للمعالج النفسي، بسبب توقف المنافسات الكروية والحجر الصحي، ناهيك أن مجموعة منهم يعانون أيضا على المستوى المالي، نظرا لتأخر صرف رواتبهم الشهرية.
وآثرت مجموعة الأندية التواصل مع لاعبيها عبر الكوتش مونطال الذي يعمل في هذه الفترة للرفع من معنويات اللاعبين والوقوف على وضعيتهم النفسية والأفكار التي تدور في خلدهم، وكيفية أيضا التعامل مع هذه الفترة  ومع عائلاتهم، خاصة مع تمديد فترة الحجر الصحي إلى 20 ماي المقبل، وهنا يبدو الدور الكبير الذي يلعبه المعالج النفسي، ولماذا تعتمد عليه الأندية الأوربية في أطقمها التقنية.