يبقى الوداد من أكثر الأندية التي تسلط عليها الأضواء في زمن كورونا، عطفا على العروض التي توصل بها بعض نجومه في الفترة الأخيرة، سواء من انتهت عقودهم ، كمحمد نهيري، أو الذين ما زالوا مرتبطين بعقود مع القلعة الحمراء، كوليد الكرتي واسماعيل الحداد.
وستفرض العروض وكذا الحديث الذي كثر على هؤلاء اللاعبين حول مستقبلهم، على المكتب المسير للفريق الأحمر أخذ كل الاحتياطات، أمام قوة العروض، ورغبة الأندية في الاستفادة من خدمات هؤلاء اللاعبين، على غرار نهيري الذي توصل بعروض من الخليج، إلى جانب الكرتي والحداد، اللذان بدورهما قد توصلا بعروض من الخليج أيضا، علما أن رحيل هؤلاء اللاعبين سيترك فراغا كبيرا في التركيبة البشرية، فهل سيسمح الوداد بالتفريط في هؤلاء النجوم؟