في ليالي كورونا أصبح رواد منصات التواصل الإجتماعي يترقبون بشغف إطلالة ياسين الصالحي الذي أماط اللثام عن شخصية أخرى خفيفة الظل، وتجيد استخراج قفشات مثيرة من زملائه وباقي اللاعبين.
الصالحي الذي اختار العودة للممارسة عبر بوابة رجاء آخر إسمه بني ملال وليس الرجاء البيضاوي، هو نجم "لايفات" زمن كورونا بفضل "الشوو" المميز الذي تفوق ومن خلاله كشف النقاب عن بعض من تجليات علاقاته وأسرار عدد من زملائه من ياجور لغاية الحارس العسكري وخاصة بورزوق، هذا "الشوو" أعلى من شعبية الصالحي لدرجة ارتفاع المطالب بعودته للنسور.