إنتشر بسرعة البرق خبر مفاده أن إبراهيم النقاش أصيب بفيروس " كورونا" وهو الأمر الذي خلق لعائلته خوفا كبيرا وهلعا، ما جعل النقاش يسارع إلى تكذيب هذا الخبر.
وقال إبراهيم النقاش بأنه إستغرب لهذه الإشاعة الخطيرة التي روعت عائلته مؤكدا بأنه يقبل جميع الإشاعات إلا أن ينشر البعض الهلع في نفوس عائلته.
وبمجرد أن إنتشر الخبر تلقى النقاش سيلا من المكالمات الهاتفية يطمئن أصحابها عليه، ويخبرهم بأن الأمر بمجرد إشاعة خبيثة.
النقاش كشف بأن والديه تضررا كثيرا نفسيا عند سماع الخبر ما جعله يتصل بهما ويخبرهما عن حالته الصحية.
وكانت العديد من الأخبار قد تم ترويجها عند إنتشار وباء " كورونا" وكانت مغلوطة أصحابها يفقتقدون للضمير الإنساني.