كان محمد مديحيمدرب رجاء بني ملال، على حق وهو يستفز لاعبيه بتصريح ناري، عندما أكد أنه لا يملك فريقا قادر على الممارسة في الدرجة الثانية، كما قام بتغييرات جذرية على الفريق، وأبعد مجموعة من الأسماء الأساسية.
ونجح مديحي في تحقيق نتائج إيجابية بالخطوة التي أقدم بها، بدليل أنه سجل أول انتصار في آخر مواجهة، على سريع وادي زم بهدف للاشيء، وقبله سجل تعادلين.
ويسعى مديحي مواصلة نتائجه الإيجابية، وتأكيد أن رجاء بني ملال لم يستسلم، رغم الوضعية الصعبة التي يتواجد باحتلاله المركز الأخيرب8 نقاط.