برحيل المدرب الشاب محمد الكيسر، تحت الإكراه عن العارضة التقنية لأولمبيك آسفي، يكون 13 فريقا من البطولة الإحترافية قد غيروا مدربيهم لأسباب متعددة بين إقالات وانفصالات أو مغادرات طوعية.
وإلى حدود الدورة 18 من البطولة الإحترافية الأولى، فإن 3 أندية فقط هي من يحافظ على الإستقرار التقني، النهضة البركانية الذي يضع ثقته في مدربه الشاب طارق السكتيوي، والمولودية الوجدية الذي يرتبط منذ بداية الموسم بمدربه الجزائري عبد الحق بن شيخة، أما ثالث الأندية فهو الجيش الملكي الذي يبدي كل ثقته في مدربه عبد الرحيم طاليب.