شكل يوسف النصيري الحدث والإستثناء في آخر دورات الليغا، كونه الأسد الوحيد الذي حضر وصاحب الهدف الأجمل والأروع.
قناص ليغانيس سجل للأسبوع الثالث تواليا مع ليغانيس مؤكدا إسترجاعه لشراهته التهديفية ومصالحته مع الشباك التي خاصمها لشهور، والضحية الجديد المتصدر والعملاق برشلونة الذي إستقبل صاروخا مدمرا من قدم الهداف العاشق للتمرد والتسجيل أمام الكبار.
هذا ولم يظهر أثر لبقية الأسود، بعدما غاب فيصل فجر عن خيطافي وأنور التوهامي عن بلد الوليد لإختيارات تقنية، وأوقفت سلسلة الإنذارات رسمية زهير فضال مع ريال بيتيس، فيما ظل الحارس ياسين بونو وفيا لمقاعد الإحتياط رفقة إشبيلية.