لم تعد للجيش النية لإجراء مبارياته بالملعب البلدي بالقنيطري، حيث رأى الطاقم التقني أن صغر حجمه مقارنة بملعب مولاي عبدالله، يسهل على الخصوم الدفاع، مثلما كان في مواجهتي الدفاع الجديدي وأولمبيك أسفي.
ويتمنى الجيش أن يعود سريعا لمركب مولاي عبدالله بالرباط، من خلال تواصله مع إدارة الملعب، وفي حال عدم جاهزيته، فإن الجيش سيبحث عن ملعب آخر بعيدا عن القنيطرة.