لم يفوت ممثلو الفيفا الذين تم تكليفهم بتلقي تقرير الموندياليتو الذي أقيم بالمغرب دون إثارة انتباه الوفد المغربي لمجموعة من الملاحظات هي أبرز تجلياتها:
- سوء تدبير مسألة تحديد الإتجاهات بمركب أكادير على مستوى الولوجيات وعلى مستوى مرآب احتضان سيارات الجماهير والحضور.
- ضعف التغطية على مستوى صبيب الأنترنيت وهو ما شكل مجالا لشكوى عدد من الصحفيين المعتمدين بالدورة.
- شكاية تقدمت بها جماهير الأندية المشاركة بخصوص عدم احترام ترقيم الأماكن التي قاموا بحجزها.
- وفوضى رافقت مباريات الرجاء على مستوى تخصيص بطاقات الدعوة والحضور وهو ما أفرز بعض الإصطدامات مع مسؤولين كلفتهم الفيفا بالجوانب التنظيمية.