في ظل النتائج الإيجابية التي يحققها حسنية أكادير، كبر الطموح لدى الأنصار ورفعوا شعارات بمركب أدرار بغية إعادة سيناريو التتويج الذي تحقق منذ 11 سنة ومن حقها ذلك، لكن قد يكون هذا العام من أجل البناء وهذا ما يتضح جليا في الأسماء الجديدة والتغييرات الكبيرة التي قام بها المدرب، الآن هناك إتزان على مستوى التركيبة البشرية وهناك من تألق وقد يجلب له الأنظار في الصيف، العمل الذي بُدل يجب ألا يذهب سدى بالحفاظ على هذه الأسماء وضم أخرى تصنع القرار والفارق حتى ينافس الحسنية على اللقب بعد موسم أو موسمين ، لأن الانتظار طال.

هـ.ص