قبل ساعة من بداية المباراة لم تمتلئ مدرجات ملعب بالتيكا بكالينينغراد سوى ببضع عشرات الأنصار من الجانبين المغربي والإسباني.
ومن المرتقب أن يكون الحضور الجماهيري متوسط العدد ولا يوازي ما كان سابقا في مبارتي البرتغال وإيران، بسبب إقصاء الأسود وبعد المسافة وصرامة الشرطة الروسية فيما يتعلق بسفر المشجعين المغاربة إلى كالينينغراد حيث فرضت توفرهم على تأشيرة "شينغن."