حضور جماهيري مغربي متوسط وإسباني قليل تدفق على مدينة كالينينغراد قبل ساعات قليلة من إصطدام الأسود والثيران.
الأنصار المغاربة أكثر بكثير من الإسبان لكنهم لا يصلون إلى ثلث الأرقام التي تحققت سواء بسان بطرسبورغ أو موسكو حيث كانت الأعداد قياسية.
وساهمت ظروف الإقصاء وبعد مسافة كالينينغراد وإرتفاع تكاليف السفر والإقامة بها، إضافة إلى عدم إقتناء البعض لتذاكر مباراة إسبانيا مسبقا في هبوط المعدل الجماهيري، كما أن وجوب التوفر على تأشيرة "شينغن" حرم المئات من السفر عبر القطار، لينضاف إليه منع الشرطة الروسية العشرات من المشجعين المغاربة من التنقل جوا عبر الطائرة خشية هروبهم بكالينينغراد وتسربهم إلى الدول الأوروبية المجاورة خاصة بولونيا وليتوانيا.