قطعا سنصدق رواية نور الدين امرابط ولن نصدق الفيفا و بلاغها، وسننتصر لتصريح اللاعب المغربي الذي لم يكن له مبرر ليفتري على الحكم الأمريكي حين قال انه طلب قميص اللاعب رونالدو.
بطبيعة الحال الفيفا ستقف في صف المدرب وستنصره ولن تصدق حكاية أمرابط لأنه ويورط هذه التواطئات المكشوفة و التي تابعها العالم و أدانها لأنها بالفعل تزيد من الشبهات إزاء الفيفا و مناصرتها للمنتخبات الكبيرة