كما هو وضعه كل موسم، الفتح الرباطي وبذكاء كبير وهدوء أكبر يناقش مستقبله وخططه ببيع لاعبيه للخارج.
بعد مراد بطنا وفوزير ومروان سعدان، جاء الدور على نايف أكرد ليلحق بديجون الفرنسي في صفقة شارفت على المليار.
وربح الفتح من وراء بيع لاعبيه خارج البطولة مداخيل مهمة ساهمت في ارتياحه على مستوى الموازنة وكذا مناقشة الميركاطو بكثير من الثقة.
والتحق يميق باللاعب جواد يميق كونهما انفردا بخاصية مغادرة البطولة صوب فريق أوروبي وهو الأمر الذي ناذرا ما يحدث مع لاعبي البطولة في المواسم الأخيرة.