ذهب إينفانتيو رئيس الفيفا إلى فوزي لقجع مباشرة بعد نهاية مباراة المغرب والبرتغال، وقدم له التحية والتنويه والإشادة بالمردود الذي قدمه أسود الأطلس ضد زملاء رونالدو.
إينفانتينو الذي شاهد المباراة من المنصة الشرفية لملعب لوجنيكي طالب لقجع بعدم الحسرة والندم، واصفا الإقصاء بالمشرف والخروج من الباب الكبير.
المسؤول الأول بالفيفا قام بتهنئة رونار ومساعديه وبعض أعضاء الوفد المغربي بالقرب من مستودع ملابس الأسود، وتأسف لهم على عدم تحقيق النقاط رغم السيطرة والفرص المتاحة، وأشاد بحرارة على لقجع مخففا من حسرته وإحباطه بعدما تلقى ضربتين قاسيتين الأولى خسارة رهان تنظيم مونديال 2026 والثانية الإقصاء من العرس الروسي.