لا أحد كان يضع في مستهل الموسم اتحاد طنجة ضمن خانة الفرق التي ستتعذب، كما أنه لا أحد خمن بأن اتحاد طنجة سيكون في صدارة الأحداث.
تعاقد الفريق مع الزاكي بادو والتعاقد مع 20 لاعبا قدم مؤشرات على إمكانية تواجد الفريق الشمالي ضمن خانة الفرق التي ستتواجد في طابور المقدمة قبل أن يفجر مفاجأة مدوية باحتلاله الصف الأول قبل أن يلعب الحسنية مباراته أمام المغرب التطواني.
الريمونطادا الكبيرة التي وقع عليها فارس البوغاز والعودة المجنونة في آخر 7 مباريات مع المدرب ادريس لمرابط مكنته من أن ينهي الذهاب وصيفا للحسنية وهو أفضل تصنيف للفريق منذ صعوده لقسم الكبار مكررا، ما كان قد وقع عليه قبل 3 مواسم.
رفقة بن شيخة ومقدما الإنطباع على أنه بإمكانه أن يكمح في موسم التقلبات فيما هو أكبر من مجرد مرتبة آمنة تتيح مقعدا قاريا.