بعد أن تأكد من غياب كل من لامين كوني وجون ميشيل سيري وإيريك بايي، فإن شبح الإصابات ما زال يطارد المنتخب الإيفواري المقبل على مباراة مصيرية أمام المنتخب المغربي يوم السبت القادم لانتزاع بطاقة التأهل لنهائيات كأس العالم.
وبحسب مارك فيلموت مدرب المنتخب الإيفواري فإن الشكوك تطارد لاعبين هما جوريس غانيو وكودجيا المصاب على مستوى الكاحل. وقال فيلموت:
«اللاعبان معا يجريان فحوصات طبية دقيقة للتأكد من جاهزيتهما، لأنني أؤكد أنني بحاجة خلال مواجهة المنتخب المغربي للاعبين يستطيعون اللعب لـ 90 دقيقة وبمائتين من المائة بإمكانياتهم، غير ذلك لا يمكنني أبدا أن أغامر».